من محاولة السطو الإلكتروني على البيانات الخاصة بلقاحات فيروس كوفيد-19 ، إلى محاولة التدخل في أنظمة محطات المياه عبر رفع مستويات هيدروكسيد الصوديوم ؛ يسجل هذا التسلسل الهجمات السيبيرانية حول العالم منذ بداية عام 2020 حتى الآن . وذلك بالتركيز على الهجمات التي استهدفت الوكالات الحكومية وشركات الدفاع وشركات التكنولوجيا العالمية أو الجرائم الإلكترونية التي استهدفت الاقتصاد وتسببت في خسائر تزيد عن مليون دولار.
للاطلاع وتحميل نسخة مُترجمة من الإنجليزية إلى العربية،اضغط هنا